يشير تسويق العصابات إلى إستراتيجية تسويقية، تستخدم وسائل منخفضة التكلفة وغير تقليدية لجذب الانتباه لفكرة أو منتج أو خدمة.
تطور المصطلح، ليشمل أمور أخرى، مثل: الترويج عبر شبكة من الأفراد أو المجموعات أو المؤسسات، من خلال استخدام إستراتيجيات، مثل : التجمع المفاجئ أو التسويق الفيروسي أو الإعلان على الإنترنت.
يعد هذا النوع من التسويق وسيلةً لدفع الدعايا، والوعي بالعلامة التجارية.
يتم الترويج باستخدام أساليب غير تقليدية ، مصممة لإثارة الدهشة أو التساؤل أو الصدمة.
نشأ هذا النوع في أوائل الثمانينيات من قبل كاتب الأعمال الراحل جاي كونراد ليفينسون، الذي كتب عدة كتب عن تكتيكات حرب العصابات في عدد من المجالات المهنية.
الجذور
تعتمد تكتيكات حرب العصابات إلى حد كبير على عنصر المفاجأة.
يعتمد هذا النوع على عنصر المفاجأة.
تلعب تقنيات حرب العصابات على عنصر المفاجأة، فيتم إنشاء حملات غير تقليدية، تصطاد الناس بشكل غير متوقع في سياق روتينهم اليومي.
تسويق العصابات صديق للميزانية
ما يستمتع به المسوقون حقًا بشأن تسويق العصابات هو طبيعته منخفضة التكلفة إلى حد ما.
الاستثمار الحقيقي هنا هو استثمار إبداعي وفكري، فلا يجب أن يكون تنفيذه مكلفًا.
يلخص مايكل برينر ذلك في مقالته عن “محتوى تسويق العصابات“، فيضع إطارًا لهذا النمط في نفس السياق.
في إنجاز ميديا للتسويق الإلكتروني، نجيد كافة أنواع التسويق، التي تمكنك من تحقيق أهدافك.